استنكر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مساء اليوم الجريمة المقترفة ضد الشباب بن سماعيل جمال المنحدر من خميس مليانة من ولاية عين الدفلى معتبرا الفعل شنيع وجريمة خطيرة لن تمرور مرور الكرام باعتبار ان الثقة كبيرة في العدالة الجزائرية للتعامل الجيد وبكل احترافية في هذه القضية موضحا ان القضية اخذت مجراها القضائي والقانوني ملمحا في الخطاب الى منظمتين ارهابيتين كانتا وراء هذه الجريمة مشيرا ان كل التحريات التي قامت بها أجهزة الامن تؤكد ان عناصر من المنظمتين رشاد والماك الانفصالية والمصنفتان مؤخرا ضمن المنظمات الارهابية ودعا الرئيس الشعب الجزائري الى المزيد من الوحدة للتصدى لهؤلاء الذين يريدون وضرب استقرار الوطن معزيا عائلة الضحية قائلا كل من ثبت انه متورط في الجريمة سيحاسب .أ-ج
