الحدث

التكوين من أجل مواكبة التطور الحاصل في مجال تسيير الإدارة على المستوى الوطني والعالمي.

 أكد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, ابراهيم مراد, أمس الأحد بالجزائر العاصمة, بأن المنتظر من التكوين الذي يخضع إليه طلبة المدرسة الوطنية للإدارة هو مواكبة التطور الحاصل في مجال تسيير الإدارة على المستوى الوطني والعالمي.

ولدى إشرافه على انطلاق الدرس الافتتاحي لتكوين طلبة السنة الأولى –الدفعة ال 53 للمدرسة الوطنية للإدارة “مولاي أحمد مدغري”, حول موضوع “النجاعة العمومية كمدخل حديث لإدارة شؤون الدولة”, أوضح وزير الداخلية والجمات المحلية والتهيئة العمرانية, أن المنتظر من هذا التكوين مواكبة تطور الإدارة وفق المقاييس العالمية.

وأبرز الوزير, بأن الدفعة الجديدة التي ستبدأ تكوينها خلال السنة الجامعية 2023/2022, “باعتبارهم إطارات الغد مطالبين بالجدية في التكوين لرفع مستوى الأداء خاصة وأن المدرسة الوطنية للإدارة تقدم على مدارعقود دفعات عالية المستوى”.

و ا ج

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق