دافعت الوزيرة الأولى الفرنسية اليزابيث بورن عن مساعي “تطبيع” و “تهدئة” العلاقات الجزائرية الفرنسية في حكومتها وفي الرئاسة حسب ما جاء في ردلها على سؤال لعضو عن كتلة الجمهوريين بمجلس الشيوخ الأسبوع الماضي.
وذكرت بورن في ردها، أن الحكومة الفرنسية تعمل على المضي قدما في العلاقات مع الجزائر، معترفة بوجود “عقبات” لكن الأهم من ذلك ، حسبها، هو وحود “رغبة مشتركة بين الرئيسيين ايمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، في التطلع الى المستقبل وبنائه لصالح شعبينا”.
المصدر: الخبر.
