الحدث

أبواب مفتوحة حول “المعلومة الجيومكانية : أداة تطوير الأقاليم.

نظمت مصلحة الجغرافيا والكشف عن بعد للجيش الوطني الشعبي، الأربعاء بالصنوبر البحري (الجزائر العاصمة)، أبوابا مفتوحة حول موضوع: “المعلومة الجيومكانية: أداة تطوير الأقاليم وأنظمة إستقبال الصورة الساتلية”، للتعريف بالهيئات الإنتاجية التابعة لها.

و في كلمة افتتاحية له لفعاليات هذا اليوم الإعلامي, باسم اللواء, رئيس دائرة الاستعمال والتحضير لأركان الجيش الوطني الشعبي, أوضح المدير العام للمعهد الوطني لرسم الخرائط والكشف عن بعد, العقيد الطاهر يخلف, أن من أبرز أهداف هذه التظاهرة التي تدوم يومين, هو التعريف بالهيئات الإنتاجية التابعة للمصلحة والمتمثلة في المعهد الذي يسيره والمركز الوطني لاستغلال سواتل الكشف عن البعد.

و أضاف أن هذه التظاهرة تعد كذلك فرصة ل”التقرب أكثر من المتعاملين ومستعملي المعلومة الجغرافية المكانية والإعلام الجغرافي”, من خلال التعريف ب”التقنيات والتكنولوجيات الحديثة المستعملة في الإنتاج الخرائطي وما يتبعهما من منتوجات ذات القيمة المضافة”, باستخدام “أحدث الوسائل كالكاميرات الرقمية ذات التمييز العالي للتصوير الجوي وسواتل الكشف عن بعد وكذا تقنيات التموقع في الأرض”.

و ا ج

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق